تجمع clarisonic التي أسّسها فريق من المهندسين والمستثمرين في مدينة سياتل بولاية واشنطن الأميركية، بين تكنولوجيا رائدة حصرية ورؤية ثورية تجدد مفهوم العناية بالبشرة. ففي البداية تم تطوير نظام كلاريسونيك ليستخدمه اختصاصيّو العناية بالبشرة المحترفون في معالجاتهم، إلا أنه سرعان ما تحوَّل إلى فرشاة تنظيف البشرة الأولى في العالم التي ينصح باستخدامها كبار أطباء الجلد وخبراء التجميل وحرفيّي مراكز السبا، لتحدث تحولاً كبيراً في مجال العناية بالبشرة، حيث تتولى تنظيف المسام واحداً تلو الآخر.
وبعد تحقيقها نجاحاً ساحقاً في عالم العناية الاحترافية بالبشرة، وسّعت كلاريسونيك عدد منتجاتها الخاصة بالعناية بالبشرة التي تعمل بسرعة الصوت، لتطرح أول جهاز من نوعه يعمل بهذه التكنولوجيا في أسواق البيع بالتجزئة، وتمنح Clarisonic® PLUS المستهلكين حلاً لا يحتاج لأي جهد ويستغرق تطبيقه 60 ثانية للعناية ببشراتهم في المنزل. وتوفر فرشاة كلاريسونيك بلاس سونيك لتنظيف البشرة تجربة شاملة لتنظيف الوجه والجسم وتوفر أكثر أنواع التنظيف تنوّعاً. ويتمتع جهاز “Plus” بإمكانية ضبطه على ثلاث سرعات لتنظيف بشرة الوجه ونظامين متميزين لتنظيف بشرة الجسم خلال ثلاث دقائق (ثابتة ونبضية)، إضافة إلى رأس فرشاة فريد لتنظيف بشرة الجسم عبر تقشيرها ببطء وإزالة خلايا البشرة الميتة لتصبح بشرة الوجه والجسم طرية وناعمة.
ويمتاز جهاز Plus بنظام توقيت قابل للضبط T-Timer® يتوقف تلقائياً عن العمل مؤقتاً ليشير لمستخدمه إلى ضرورة الانتقال لتنظيف منطقة أخرى من بشرة الوجه، ليوفر بذلك دورة تنظيفية لا تحتاج لأي جهد وتستغرق دقيقة واحدة، تنقسم إلى 20 ثانية لتنظيف الجبهة و20 ثانية لتنظيف بشرة الأنف/ الذقن وعشر ثوانٍ لتنظيف كل من الوجنتين. وهكذا يستطيع رأس الفرشاة الذي ينفّذ عملية تدليك مجهرية تستغرق أقل من 60 ثانية، منح بشرة أكثر نعومة وطراوة ونضارة وحيوية.
وبرغم تزويد الجهاز بأدوات ضبط مستقلة فإن تغيير السرعات يتم ببساطة الضغط على زر. ولدى استعمال رأس الفرشاة الخاص بتنظيف بشرة الجسم، تتحول سرعة فرشاة بلاس أوتوماتيكياً إلى وضعية تنظيف بشرة الجسم، لتنطلق في دورة تستغرق ثلاث دقائق لتنظيفها، حيث تقوم بتقشيرها بلطف وإزالة الخلايا الميتة عنها وتهيئتها للاستفادة من مستحضرات عناية أخرى.