تتصدر قصة حب "الأمير هاري" والممثلة الأميركية "ميغان ماركل" الأخبار منذ عدة أشهر. وأخيراً، عُرض منزلها السابق في كندا للبيع، وهو المنزل الذي شهد على أولى شرارة الحب بينهما.. ولكن هناك شروط مرتبطة بعملية البيع.
أقامت "ماركل" في هذا المنزل الواقع في تورنتو أثناء تصويرها للمسلسل الشهير "سوتس"، في الوقت الذي بدأت فيه العلاقة بينها وبين الأمير الوسيم تنمو ولكن عن بُعد، حتى بدأ بزيارتها إلى هذا المنزل بنحو متكرر وصل إلى مرتين في الشهر.
المنزل يقع في "سيتون فيلدج" وهو أحد الأحياء الهادئة في ضواحي تورنتو. مكوّن من طابقين ومشيّد على الطراز العائلي الذي تتميز به منازل الضواحي الهادئة، ولا تبدو عليه أي مظاهر للبذخ.
والآن، بعد انتقالها إلى "قصر كيسنيغتون" عُرض هذا العش الصغير للبيع بمبلغ يزيد عن المليون دولار بقليل. وهو سعر يفوق بنسبة ستين في المئة عن المبلغ الذي اشترت به ماركل المنزل من عشر سنوات.
المنزل يضم ثلاث غرف نوم وحمامين، ومطبخاً مجهّزاً على أعلى مستوى بأحدث الأجهزة المنزلية، مع مساحة مفتوحة للاستقبال والضيافة والمعيشة، وغرفة لعرض الأفلام، تسبح جميعها في درجات متفاوتة من اللون الرمادي، ما يضفي لمسات من أناقة ورقي على كل ديكورات المنزل. كما أنه مجهز بمنطقة للكلاب في الساحة الخارجية، حيث اهتمت ماركل بتجهيزها من أجل كلبيها المدللين.
ولا يُسمح لأي شخص بزيارة المنزل بدعوى استكشافه لغرض الشراء. فالوكلاء المخولون ببيع المنزل، يجرون تقصياً دقيقاً للمتقدمين بطلبات مشاهدة المنزل، لتجنّب الفضوليين من متتبّعي العائلة المالكة ومحبّي الشهرة غير الراغبين في الشراء الجاد.
ما رأيك في شراء عش شرارة الحب الأولى بين هاري وميغان؟
كلمات مفتاحيّة:
تصاميم بيوت،
آيات محمود، مواليد 1980، وحاصلة على ليسانس الآداب في علم النفس من جامعة عين شمس - أعمل محررة مجتوى التصميم والتكنولوجيا في موقع Gheir الالكتروني؛ ولدي خبرة في تقديم محتوى متعلق بأحدث صيحات وفعاليات فنون التصميم والديكور، وأحدث صيحات الأثاث وألوان الديكورات والأكسسوارات، ومتابعة الفعاليات الفنية المحلية والعالمية المهتمة بمجالات التصميم والديكور، بالإضافة لمتابعة أحدث ما يقدمه عالم تكنولوجيا الانترنت والاتصالات، وأحدث إبداعات عالم السيارات والمركبات.