النجمة الجميلة كيت هدسون تشتهر برشاقة تخطف الأنظار وتثير الغبطة – ولطالما أرجعتها إلى حرصها على ممارسة تمريناتها بانتظام، وخاصة تمرينات البيلاتس واليوغا. ومن فرط حرصها على الرياضة، أسست خط منتجات ومعدات رياضية خاصّاً بها مشهوراً، ومفضّلاً من الكثيرات.
وقد صارت كيت أماً لثلاثة أطفال، بعد إنجابها ابنتها "راني روز" قبل شهرين تقريباً. ومع كل ما يستتبعه ذلك من مسؤوليات والتزامات، أكدت من خلال أحدث منشوراتها على حسابها على انستغرام أنها ملتزمة أيضاً بالعودة إلى سابق رشاقتها قبل الحمل والولادة.
فبعد أن استقرّت الأمور قليلاً بعد الولادة، صرّحت هدسون بأنها التزامها بالعودة لروتينها الرياضي، ليس فقط للعودة لرشاقتها ووزنها السابق، بل أيضاً تسعى له بكل حماسة وقوة من أجل أن تتسم بصحة جسدية وذهنية سليمة من أجل أطفالها الثلاثة، الذين تتطلب العناية بهم صحة وقوة، تحققهما الرياضة.
وقالت أيضاً إنها تعرف أن هذه الرحلة ستنطوي على تحدّ كبير مع مسؤوليات الأطفال الثلاثة والتزامها ناحيتهم، إلا أن عزمها على رسم قدوة صالحة لهم، والحرص على صحتها من أجلها هو حافزها الأكبر.
فهي تنوي أن تخسر 25 رطلاً، أي ما يوازي حوالى 11 كلغ تقريباً، قبل أن تبدأ بتصوير أحدث أفلامها الذي يبدأ العمل عليه في الربيع المقبل.
ولكنها أوضحت أن عودتها إلى روتين رياضي قوي، لا يعني التزامها بنفس التمرينات السابقة؛ إذ إنها ترغب في الوصول إلى وزن معيّن، ورشاقة سابقة، سمّتها "رشاقة القتال"، حيث كانت في أوج صحّتها وقوتها البدنية، إلا أنها في نفس الوقت لا تفكر أن تؤثر تلك التمرينات بأيّ طريقة ولا بأيّ قدر على قدرتها على الرضاعة الطبيعية، ولا العناية بأطفالها.
وما بين العناية بثلاثة أطفال، والاهتمام بمسيرتها الفنية وأعمالها السينمائية المقبلة، والترويج لأحدث كتبها عن طرق صحّية لقبول الجسم والعناية بالنفس، يبدو أن كيت هدسون ترسم قدوة ملهمة لكل النساء اللاتي أنجبن حديثاً أو لديهن أكثر من طفل، من منطلق العناية بصحتهن لأجل أطفالهن والحفاظ على توازنهن النفسي والجسدي.
شاركي كيت هدسون رحلتها لاستعادة رشاقتها وقوتها!
كلمات مفتاحيّة:
تمارين حرق الدهون،
آيات محمود، مواليد 1980، وحاصلة على ليسانس الآداب في علم النفس من جامعة عين شمس - أعمل محررة مجتوى التصميم والتكنولوجيا في موقع Gheir الالكتروني؛ ولدي خبرة في تقديم محتوى متعلق بأحدث صيحات وفعاليات فنون التصميم والديكور، وأحدث صيحات الأثاث وألوان الديكورات والأكسسوارات، ومتابعة الفعاليات الفنية المحلية والعالمية المهتمة بمجالات التصميم والديكور، بالإضافة لمتابعة أحدث ما يقدمه عالم تكنولوجيا الانترنت والاتصالات، وأحدث إبداعات عالم السيارات والمركبات.