شهدت الأيام الماضية شائعات وصلت إلى حدّ التأكيدات عن صراع حاد و توتر في العلاقة بين كيت ميدلتون و ميغان ماركل و هو الذي أدّى إلى مُغادرة الأمير هاري و ميغان ماركل مقرّ إقامتهما في قصر كينسنغتون إلى منزلهما الجديد في فروغمور، و لم تقف الشائعات عند هذا الحد بل ترددت كثيراً أنباء عن عدم رضى كيت ميدلتون عن الطريقة المُتعجرفة التي تتعامل بها ميغان مع طاقم العمل في القصر.
كل هذة الشائعات على ما يبدو نفتها تماماً كيت ميدلتون أخيراً لكن بطريقة غير مُباشرة، ففي زيارتها لمدينة ليستر و تحديداً الجامعة، حيّت كيت الحضور و تحدّثت معهم و حينما وُجّه إليها سؤال "هل تشعرين بالحماسة لميغان ماركل و طفلها المُرتقب؟" قالت كيت "نعم بالتأكيد، إنه وقت مُميز ليكون لدينا جميع هؤلاء الأطفال و ابن عم لجورج و شارلوت بالإضافة إلى لويس، لذلك سيكون حقاً وقتاً خاصاً".
تعليق كيت ميدلتون أوقف جميع الشائعات عن خلافات حادة بينهما، ففي وقت سابق أكدت مُراسلة ملكية أن كيت و ميغان مُختلفتان لكنها شددت على عدم وجود صراع قوي، فهما من خلفيات ثقافية مُختلفة لذلك توجد صعوبة في تكوين صداقة كاملة و قوية.
مُحررة أخبار وكاتبة مقالات لموقع gheir.com، شغفي بصناعة الأزياء دفعني إلى التعمق و دراسة أصولها، بينما خبرتي الأكاديمية في مجال الإعلام جعلت مهنة مُحررة الموضة هي الأمثل لي، لأنقل لكم يومياً أخبار الأزياء و المجوهرات، و حوارات مع أهم شخصيات الموضة العالمية والعربية بجانب تحليلات أسبوعية تكشف كواليس و خبايا صناعتها.