هل لفتت نظرك صور ريهانا واماندا سايفريد وهايدي كلوم التي كانت تملع ببريق الألماس والمجوهرات الباهرة؟ أنتِ أيضاً يمكنك اقتناء مجوهرات مماثلة اليوم، مع افتتاح سوزان كود Suzanne Code بوتيكها الأول في دبي مول، ليمنح أكثر العملاء تميزاً فرصة التألّق بمجوهرات فاخرة، مصنوعة بحرفية فائقة وتصاميم لا تبطل موضتها.
لكن ما الذي يجعل هذه المجوهرات مميزة وفريدة؟
كانت Suzanne Code من علامات المجوهرات الفاخرة الأولى التي استخدمت الألماس المصنّع في المختبر، فاستطاعت أن تحدث ثورة في القطاع بنهجها الجريء والمبتكر الذي يجمع اللمسات البشرية الفنية مع التقنيات الثورية لابتكار قطع استثنائية. تقدّم علامة Suzanne Code مجوهرات عصرية للنساء والرجال، تناسب مختلف الإطلالات الفريدة، إذ ترصّعها أجود الأحجار التي تتلألأ ببريقٍ يأسر الأنظار.
تستخدم العلامة أحجار الألماس المصنّعة في المختبر، وترصّع بها قطعاً من الذهب الأبيض والوردي والأصفر، ليبرز جمال الأحجار واضحاً بكامل أبّهته. كذلك، تحتوي الأحجار على نسبة ضئيلة فقط من المعادن، ممّا يرفع مستوى جودتها لتلائم المناسبات المميزة والإطلالات اليومية على حدّ سواء. تقدّم العلامة مجوهراتها في قطع منفردة أو مجموعات محدودة الإصدار حصراً، حيث تصنعها فِرقٌ متخصّصة من الخبراء الحرفيين الموهوبين في أوروبا. فتضمن لعملائها ميزة الحصرية والتفرّد.
ولا تقتصر ابتكارات صائغي العلامة على أحجار الألماس المصنّعة في المختبر، بل يصمّمون أيضاً قطعاً جميلة مرصّعة بأحجار طبيعية فريدة مثل الزمرّد والياقوت الأحمر وتورمالين بارايبا، أو يختارون أحجار ألماس بألوانٍ قلّ مثيلها، لاسيّما الزهري النادر والأصفر الزاهي. تحرص العلامة على استخدام أحجار الألماس المصنّعة في المختبر، والتي لا تختلف عن الألماس الحقيقي بشيء، إن كان من حيث التركيبة الكيميائية أو الفيزيائية أو الشكل الخارجي، وبهذا تخطو خطوة استثنائية نحو مستقبل تصميم المجوهرات، وتحدّ من أثر عمليّاتها على البيئة!
تشمل المجموعة الاستثنائية والصديقة للبيئة خواتم، منها الفريدة من نوعها ومنها القابلة للتنسيق، وأقراط كلاسيكية وأخرى قابلة للتعديل والتنسيق، وأقراط على شكل حلقات، وقلادات، وقلادات شوكر، وأساور، وقفازات مرصّعة بالألماس، وتشكيلات مخصصة للعرائس، ومجموعات مُختارة تلائم الإطلالات اليومية. كذلك، أطلقت علامة Suzanne Code مجموعات موسمية تجسّد رونق العطلات والتقاليد الثقافية الآسرة.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.