ساعات Grand Lady Kalla من Vacheron Constantin: الفخامة والجمال على معصمك | Gheir

ساعات Grand Lady Kalla من Vacheron Constantin: الفخامة والجمال على معصمك

مجوهرات  Oct 22, 2025     
×

ساعات Grand Lady Kalla من Vacheron Constantin: الفخامة والجمال على معصمك

ليست المجوهرات والساعات مجرد أكسسوارات تكمّل إطلالة المرأة، بل هي تعبير عن شخصيتها ومزاجها وأسلوب حياتها. قطعة واحدة ذات تصميم استثنائي قادرة على تحويل شعورها بالثقة والأناقة، وإضفاء لمسة من الفخامة على يومها. وعندما يجتمع الإبداع والفن في ساعة مجوهرات، تصبح تجربة ارتدائها لحظة تتجاوز الوقت لتصبح لغة جمال متكاملة، تروي قصة المرأة وعالمها الداخلي.

فصول جديدة من الفخامة مع غراند لايدي كالا

منذ أن أطلقت ڤاشرون كونستنتان ساعة "كالّيستا" عام 1979، كتبت الدار فصولاً جديدة في تاريخ ساعات المجوهرات. واليوم، تستمر هذه المسيرة مع "غراند لايدي كالا" Grand Lady Kalla ، الإصدار الذي أطلقته الدار عام 2024 بتصاميم آسرة ومبتكرة. تأتي هذه الساعة مزينة بالماس الأبيض والزمرّد أو الياقوت أو السافير، ضمن إطار من البلاتين أو الذهب الأبيض، لتنسجم مع لآلئ أكويا وخرز الأحجار المصقولة، مانحةً شعوراً بالأنوثة الراقية والفخامة التي لا حدود لها.

أربعة أساليب ارتداء في قطعة واحدة

تتميز "غراند لايدي كالا" بكونها أكثر من ساعة؛ فهي تحفة فنية متعددة الاستخدامات، يمكن ارتداؤها بأربع طرق مختلفة: ساعة مرصعة بالكامل، قطعة مجوهرات مستقلة، سوار ريفييرا بثلاثة صفوف، أو عقد طويل على شكل سوتوار. تمنح هذه المرونة المرأة المعاصرة القدرة على التكيف مع أي مناسبة، من النهار الرسمي إلى السهرات المسائية، مع الحفاظ على فخامة التصميم وجاذبيته.

ابتكار في كل حجر

تحتوي كل من النماذج الثلاثة على 45.66 قيراطاً من الألماس، مع أحجار مركزية من السافير أو الزمرد أو الياقوت، مقطوعة بأسلوب الزمرد أو السكري Sugarloaf. يبرز هذا القطع الفريد جمال الحجر بطريقة مختلفة، حيث تنساب أشعة الضوء على السطح الأملس لتُظهر عمقه ولونه بأسلوب لا توفره القطوع التقليدية. كما يعتمد الترصيع على المخالب المبتكرة التي تُشكل شعار مالطا في نقاط التقاء الأحجار، مع آليات إغلاق مخفية تحافظ على نقاء التصميم.

تاريخ عريق يلهم الحاضر

منذ بداياتها في القرن الثامن عشر، جمعت ڤاشرون كونستنتان بين الحرفية الرفيعة والابتكار الفني في ساعات المجوهرات النسائية. ففي كل حقبة، من الآرت نوفو إلى الآرت ديكو، صممت الدار ساعات تُحاكي روح العصر وتعكس ذوق المرأة واحتياجاتها. ساعة "كالّيستا" عام 1979، على سبيل المثال، جمعت سوار ريفييرا مع علبة ذهبية صلبة مزينة بـ130 قيراطاً من الألماس، لتفتح فصلاً جديداً في تاريخ الساعات الفاخرة. أما "غراند لايدي كالا" اليوم، فهي استمرار لهذا الإرث، تجمع بين التقاليد والابتكار لتقدم ساعة ومجوهرات يمكن ارتداؤها بطرق متعددة، تعكس التغيير في أسلوب حياة المرأة المعاصرة.

قطعة تحاكي الأنوثة الخالدة

مع "غراند لايدي كالا"، تؤكد ڤاشرون كونستنتان أن الساعات ليست مجرد أدوات لمعرفة الوقت، بل مجوهرات تعكس الأنوثة والتميز. فهي تمزج بين الفخامة والحرفية والدقة، لتصبح تجربة بصرية ولمسية فريدة. كل تفصيل، من الأحجار الكريمة إلى الترصيع، يحاكي الفن الكلاسيكي بروح معاصرة، لتقدم للمرأة تحفة تتجاوز حدود الموضة، ويصبح جزءاً من هويتها وأسلوبها الخاص.

عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.

المجوهرات