إليك أكثر الساعات فخامة لهدايا الأعياد! | Gheir

إليك أكثر الساعات فخامة لهدايا الأعياد!

مجوهرات  Dec 08, 2014     

إليك أكثر الساعات فخامة لهدايا الأعياد!

في جيجير لوكولتر، موعد مستمر للمرأة مع الوقت. من خلال مجموعة ابتكاراتها النسائية يتبلور في جيجير لوكولتر في فالي دو جو ذلك اللقاء ما بين عراقة صناعة الساعات الراقية و صياغة المجوهرات، موديلات كانت حلماً و أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وصديقاً وفياً في المساء و رفيقاً في الأوقات الاستثنائية. في هذه السنة تعيد كل من مجموعتي "راندي- فو" و "ريفيرسو" ابتكار نفسها لتعزيز وجودها و جاذبيتها. حركات بالغة الرقة و من التعقيد بمكان: إنها تجسّد مزيجاً من الحرية الخلّاقة مع الخبرة في صناعة الساعات و قياس الزمن و الحرفية اليدوية التي ما زالت ترسم ملامح تاريخ الدار العظيمة جيجير لوكولتر منذ 180 عاماً.
في هذه الموديلات يبقى ذلك التمازج بين العناصر الفنية الجمالية من جهة و التقنية من جهة أخرى، سراً محفوظاً و مصوناً بكل عناية. و قد اتخذ كل منها سماته الخاصة، و تأتي أناقتها لتكون قوة داعمة للسعي الدائم نحو الابتكار في اسم طالما أثرى و لا يزال يثري عالم صناعة الساعات الراقية من خلال 400 براءة اختراع مسجّلة و 1242 من حركات الساعات منذ عام 1833.

راندي فو بيربيتشوال كاليندار "راندي- فو - التقويم الدائم"

تجعل الأبدية في متناول اليد حيث تعرض ساعة "راندي- فو بيربيتشوال كاليندار" أبدية الوقت. مزوّدة بحركة ذات تعبئة ذاتية "أوتوماتيك" و هي جيجير لوكولتر كاليبر 868، التي يمكن رؤيتها من خلال غطاء القفص الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري، و تكشف عن التعقيدات الساعاتية فيها من خلال مينا الساعة بأناقة مثيرة للإعجاب بطبيعة الحال. تصميمٌ صافٍ يجمع ما بين اللمسات الكلاسيكية مع الجمالية الملهمة للدار العظيمة جيجير لوكولتر. كل ذلك في ساعة قطرها 37.5 ملم مع ضمان قراءة سهلة مثالية.
بكل دقة و بعمل يدوي تم الإنهاء الحبيبي للجزء المركزي من المينا، و شُغل التضفير مع الخطوط التي تبدو منطلقة من المركز كأشعة الشمس، مينا باللون الفضي يستمد ضياءً من الإطار المرصّع بماسات مقطوعة على طراز بريانت. و للتناغم مع جمالية هذه المجموعة فقد رُصّع قفص الساعة، المصنوع من الذهب الوردي، على حافته الجانبية بالماس و امتد هذا الترصيع حتى قرون تثبيت السوار، إنه تفصيل دقيق يُبرز بأناقة رفيعة المنظر الجانبي للساعة. تاج الساعة مرصّع بحجر مقلوب و يتيح استعمالاً سهلاً و سلساً للتحكم بالمؤشرات: تعديل واحد يحرك التقويم الدائم يوماً إلى الأمام، بينما تُضبط بقية المعلومات المتعلقة بالتقويم الغريغورياني أوتوماتيكياً. تأخذ ميكانيكية الحركة في الاعتبار و بنحو طبيعي الأطوال غير المتساوية لأشهر السنة و لا تحتاج إلى أيّ تعديل يدوي حتى تاريخ الأول من مارس/آذار عام 2100.

راندي فو- توربيون نايت أند داي - "راندي- فو توربيون - نهار و ليل"

تلقائياً تتجه الأنظار إلى حركة التوربيون التي تخلب الألباب و الدوران الأنيق لمؤشر نهار/ ليل. بينما تتحرك الساعات و الدقائق بثبات مع مرور الوقت الذي يُعبَّر عنه من خلال هذه التعقيدات الساعاتية الإضافية.
لقد تم ترسيخ إرث "راندي- فو توربيون" من خلال الموديلات التي أُطلقت في السنوات السابقة، أما ساعة "راندي- فو توربيون - نهار/ ليل" فقد فضّلت أن يأتي الفصل الخاص بها محرراً من المعايير لتفصل الأرقام المستوحاة من موديلات الثلاثينيات من القرن الماضي لتفسح المجال و المكان أمام التعقيدات الساعاتية. يتميز مينا الساعة بتزيينٍ مضفر شاعري رائع، يعزز اللمسة الأنثوية المعاصرة لهذا الموديل. الطراز المضفر المضلع الناعم الواقع في مركز المينا، يحاكي بمهارة تموّجات الحرير الخام. و يحيط بها إطار مرصّع بالماس، بينما يقدم مينا الساعة خلفية تجدر بجهاز التوربيون المتوضع عند موقع الساعة 6، كما تتميز بقفص ذي جسر جديد أخف، و يتوضع مؤشر نهار/ ليل عند موقع الساعة 12، و مزودة بعقارب تعطي انطباعاً بالعمق. و تؤكد النقاط الذهبية المرصوفة في المركز ألق الأناقة الأنثوية لهذا الموديل.

كلمات مفتاحيّة: ساعات ، الماس ،

المجوهرات