تُعد مجموعة لايملايت غالا من بياجيه احتفالاً بالنساء الاستثنائيات في جميع أنحاء العالم، نساء يتصفن بالإبداع، ملهمات بإنجازاتهن، يتحلّين بالشجاعة والقوة، ويتمتعن بالاستقلالية والنجاح.
وقد استُلهم اسم مجموعة لايملايت غالا من مجتمع بياجيه الشهير بحفلاته الرائعة الذي كان ملتقى المشاهير والفنانين والأصدقاء وعملاء الدار المرموقة. وكانت هذه الأمسيات الساحرة دعوة للاحتفال بالصداقات، والجمال، واللحظات التي لا تُنسى، والأشياء الأروع في الحياة.
واليوم، تطلق بياجيه ساعة لايملايت غالا الجديدة مع خمسة طراز مذهلة، تتميز جميعها بحركة 501P ذاتية التعبئة من صنع الدار وعلبة ذات خلفية من الكريستال الياقوتي الأزرق، ما يثبت مرة أخرى دراية بياجيه المذهلة في صناعة الساعات وإتقان منتجاتها التي لا يُعلى على رونقها.
سوار الساعة المصنوع من الذهب ونسيج ميلاني شبكي (ميلانيز)
زُيّن أول طرازين من الساعة بسوار من نسيج ميلاني شبكي (ميلانيز) من الذهب يذكرنا بالأساور التاريخية التي صُنعت في الخمسينيات من القرن الماضي. وهذه الخبرة الفريدة التي ميّزت بياجيه بقيت على أصالتها، وجاء كل سوار بإتقان تام كما كان قبل سبعين عاماً. يبدأ كل سوار حياته كسبيكة رقيقة من الذهب، حيث يقوم الحرفي بتطبيق مهاراته في صنع خيوط ذهبية دقيقة تُلف وتُنسج وتُرصّ باليد، واحدة تلو الأخرى، مستغرقاً في هذه العملية أكثر من 35 ساعة لإكمالها. يتكامل السوار تماماً مع العلبة، ما يعطي الانطباع بأنه امتداد طبيعي للعروات غير المتكافئة وعلبة الساعة. وبالإضافة إلى الجمالية المذهلة التي تتمتع بها الأساور الشبكية الميلانية من بياجيه، هي مرنة للغاية ومريحة على المعصم، وتعانق البشرة برقة كأنها توأمها.
إصدارات من الذهب الأبيض والذهب الوردي مع سوار من جلد التمساح
هناك نسختان - واحدة من الذهب الأبيض والأخرى من الذهب الوردي – تأتيان مع حزام أسود أنيق من جلد التمساح. زُيّن هذان الطرازان أيضاً بمجموعة من الألماس المقطّع بطريقة "بريليانت" تعمل على إبراز العروات غير المتماثلة وتجعل هذه الساعات وصاحبتها صنوان للتألق وتميّز المنزلة.
ترصيع كقطع الجليد فاخر
أخيراً وليس آخراً، تتوفر ساعات بياجيه لايملايت غالا أيضاً مع ميناء مرصّع بالماس كقطع الجليد. وتتصف هذه التقنية بالتعقيد، حيث يتعين على الحرفي الذي يرصّع أن يحسب موضع كل ماسة بمفردها، وكلها تختلف في الحجم. ويتحلى الميناء المرصوف بالماس على هذا النحو بكونه يلتقط الضوء ويعكسه بطريقة غير عادية تجعل صاحبة هذه الساعة ساطعة بتألقها وذوقها الفاخر.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.