الكثير والكثير من الأمور التي يُمكنكِ الإسهام فيها للتخفيف من آثار كورونا المُدمّرة حول العالم، ومنها قميص لاكوست بولو الجديد والحصري "L.12.12 Polo Merci" الذي ابتكرته لويز تروتر المُديرة الإبداعية للدار، ومن خلاله تدعم العلامة المؤسسات غير الربحية ومتطوّعيها لمُساعدة الأشخاص خلال الجائحة.
تعرّفي إلى المزيد من التفاصيل
لطالما ظهر شعار التمساح الشهير مكان القلب على قميص بولو Lacoste إشادة بالقيم السامية التي لم تتخلَّ دار Lacoste عنها يوماً. وتجسيداً للتضامن، تضع العلامة اليوم قلباً مطرّزاً يغمر شعارها الأيقوني. فالاعتناء بالآخرين ومدّ يد العون لهم هو من شِيم أصحاب القلوب القوية والأخلاق الحميدة. هم المتطوعون في مصانع Lacoste الذين يعملون في إنتاج الأقنعة، والأشخاص المثابرون الذين يقفون على الجبهة الأمامية بلا كلل ولا ملل في وجه هذه الأزمة مترجمين المعنى الحقيقي للروح الجماعية القوية، وكل أولئك الملتزمون بمساعدة الفئات الأكثر ضعفاً خلال أزمة كوفيد-19. سيعود ريع مبيعات كل قمصان بولو "L12.12 Polo Merci" بالكامل لصندوق Lacoste الذي سيدعم جهود الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر حول العالم.
وتتماشى هذه الخطوة مع الالتزامات التي قطعتها Lacoste منذ بداية الأزمة ورغبتها في المشاركة في الجهد الجماعي المبذول خلال المعركة ضد جائحة كوفيد-19. وبفضل الالتزام الطوعي لموظّفي Lacoste، استطاعت العلامة صُنع أكثر من 200000 قناع قماشي في مصانعها في فرنسا والأرجنتين منذ شهر مارس. وقد وُزّعت كلّها تقريباً على السلطات المحلية وأصحاب المصالح.
في هذا الصدد، يُعبّر تيري جايبرت، الرئيس التنفيذي لشركة Lacoste قائلاً: " يعكس بولو "L12.12 Polo Merci" التزام العلامة المتواصل بمحاربة هذه الأزمة الصحية غير المسبوقة. كما يوضح هذا العمل التضامني كيف يمكن لعالم الموضة أن يتضامن مع المجتمع بطريقته الخاصة لخدمة أكثر الناس عرضة للإصابة".
ومن جانبها، أضافت لويز تروتر، المديرة الإبداعية لعلامة Lacoste، قائلةً: "قررنا إعادة ابتكار قميص البولو الشهير من Lacoste من خلال إضافة قلب أحمر بسيط يحيط بشعارنا للإعراب عن تقديرنا لجميع الملتزمين بإنقاذ الأرواح خلال هذه الجائحة".
سيتوفر قميص بولو "L12.12 Polo Merci" اعتباراً من 41 يونيو في متاجر Lacoste في مول الامارات- دبي، ومول البحر الأحمر – جدة وعبر الموقع الإلكترونيLacoste.ae / Lacoste.sa .
سعر البولو 550 درهماً إماراتياً و565 ريالاً سعودياً
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.