حقائق تجعل شنطة Les Capucines من لويس فويتون خيار النجمات لكل يوم

عندما تفكّرين في الحصول على حقيبة يد أو شنطة جديدة، بعض السيدات يجدن أن الحصول على واحدة من الماركات الفخمة والعلامات المرموقة هو استثمارٌ ذكي، وهذا ما نؤكّده نحن أيضاً. طبعاً، لا يمكن أن يخلو الأمر من الحصول على التصاميم العصرية والمزخرفة والملوّنة، لكن أساسيات الإطلالة الناجحة تتطلّب الشنطة الفخمة التي تكمل اللوك أو حتى شخصيتك بأسلوبٍ مختلف للغاية.
اليوم، نضع بين يديك تصميم حقيبة LES CAPUCINES من لويس فويتون LOUIS VUITTON، ويمكن وصفها بكلمات قليلة أنها الرمز المثالي لتفاني الدار في صنع القطع الاستثنائية ذات الجودة العالية وبمستوى إبداعي عال جدّاً.
لأكثر من 160 عاماً، كان الالتزام بقيم التراث والحرفية الدقيقة والابتكار في صميم لويس فويتون. هذه الرؤية الشاملة هي الروح الكامنة وراء تصميم شنطة Capucines، التي يتناقض تصميمها الأنيق مع تعقيد ابتكاراتها: كل حقيبة هي إنجاز من المهارة والبراعة والحرفية المطلقة، بينما تعكس أيضاً القوة الفريدة والشخصية في قلب امرأة لويس فويتون.
إنها الشنطة المثالية لإطلالة النهار واللوك المسائي حيث تصميمها يحمل التفاصيل الصغيرة والاستثنائية التي تريدينها وتبحثين عنها في الكثير من الموديلات ولا يمكن أن تجديها.
شنطة النجمات والعارضات المفضّلة
طبعاً، عندما نبحث عن مصدر إلهامٍ لإطلالاتنا، ليس هناك أفضل من عارضات الأزياء والنجمات اللواتي حملن أيضاً حقيبة Capucines معهن أينما ذهبن، سواء في المطار أو في اللوكات اليومية أو المسائية.
عارضة الأزياء جيجي حديد اختارت تلك الجلدية باللون الأبيض ونسّقتها مع ملابسها باللونين الأزرق والأبيض، وكذلك العارضة ميراندا كير اختارت تلك باللون الأسود لإطلالتها المسائية مع فستانها الأسود الكلاسيكي.
حتى إن هذه الشنطة جذبت اهتمام الأميرات والملكات مثل الأميرة تشارلين والملكة رانيا التي اعتمدتها بطريقة كلاسيكية للغاية.

Tonia Hojeily

محرر

من لبنان ومتخصّصة في مجال الصحافة، خبرتي كصحفية تتمحور في كل ما يتعلق بالموضة، العلامات الأكبر، أيقونات الموضة، وال"لايف ستايل". تعرّفت الى نواعم و GHEIR منذ سنتين وأنا اليوم محرّرة في قسم الأزياء والموضة. أتابع يومياً جديد المنصّات وعارضات الأزياء وصفحات الانستقرام وأهتمّ بنقل كلّ الأخبار الحديثة الى قارئاتنا بحرفية ومصداقية عالية. حبّ الكتابة واللغة العربية رافقني منذ فترة طويلة واليوم أجد نفسي امرأة عربية وصحفية تهوى الكتابة والقراءة.