اقتناء قطع الديكور في المنزل ليس مجرد تفصيل جمالي، بل هو أسلوب حياة يعبّر عن ذوقنا وشخصيتنا، ويضفي طاقة إيجابية تعكس راحتنا وبهجتنا اليومية. فكل تفصيلة تحمل رسالة، وكل خامة تروي حكاية دفء وانسجام. ومن بين العلامات التي تتقن هذا الفن بإبداع لا يُضاهى، تبرز "ديور ميزون" Dior Maison بخياراتها التي تُحاكي أحاسيسنا وتُلبي تطلعاتنا. إنها تعرف تماماً ما نحتاجه لنُعيد صياغة المساحة بأسلوب ينبض بالأناقة والروح. وفي كل مجموعة، تمنحنا ديور تجربة فريدة، تحوّل تفاصيل المنزل إلى مشاهد من الجمال المترف والحياة المبهجة.
فاليوم تُقدّم Dior Maison مجموعة من الابتكارات الساحرة المصنوعة من مواد طبيعية، تردّد صدى مجموعة "ديوريفييرا" التي ابتكرتها "ماريا غراتسيا كيوري" كدعوة للمغامرة واكتشاف آفاق بعيدة. وفي امتدادٍ أنيق لهذا التكريم المفعم بروح الحياة الهادئة والخفّة، تضمّ التشكيلة قطع أثاث مختارة — من بينها طاولات جانبية وبساط شاطئي — مزيّنة بنمط "كاناج" الأيقوني، وترافقها عناصر تزيينيّة أخرى مزدانة بنمط "توال دو جوي بالمز" المميّز.
تسمح الوسائد، الشموع، دفتر ومروحة، وحتى قطعة فنية مستوحاة من شكل القرع، لهذين النمطين المشرقَين بأن يتألّقا، في تحيّةٍ لروعة الصيف وروحه المنعشة.
أما المفاجآت الفريدة، فتتمثّل في أشجار نخيل خزفيّة من ابتكار "جان روجيه" خصيصاً لدار "ديور"، ومزهريات من تصميم مصنع "لونغوي" للمينا العريق، الذي تأسّس عام 1798، إلى جانب شمعدانات مرسومة يدويًا تُثري عالم "ديور" المفعم بالتميّز.
إنها رحلة جديدة تنبض بفن العيش المبهج على طريقة "ديور".
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.