الصيف هو موسم الزفاف بامتياز، حيث تزدهر الأحلام وتبدأ الحكايات الخالدة. وكل عروس تستعد ليوم العمر، تحلم بزفاف يفيض بالرومانسية ويشبه قصص الخيال، من الفستان الأبيض إلى أدق التفاصيل. ولا يكتمل هذا المشهد الساحر من دون ديكورات تضيف لمسة فاخرة ومتناغمة مع الأجواء الحلمية. من هنا، اخترنا لكل عروس مجموعة "كريستوفل" Christofle الجديدة التي تضم أدوات مائدة وزينة استثنائية، صُممت بذوق راقٍ يجمع بين الكلاسيكية والحداثة. كل قطعة تحكي قصة فنية، وتضفي على طاولة الزفاف هالة من الأناقة والرقي. إنها ليست مجرد أدوات، بل عناصر تكمّل جمال اللحظة وتمنح العروس إحساسًا بأن كل تفصيل قد صُمم خصيصاً لها.
فضمن مجموعة الزفاف – تقدم Christofle تشكيلة منسّقة من الهدايا تحتفي بالحب الدائم والبدايات الجديدة. تجمع كل قطعة من هذه المجموعة بين التراث الغني للدار والفن الراقي، لتقدّم للعروسين تعبيرات خالدة عن الجمال والرقي والوحدة.
مجموعة مود
في صميم مجموعة الزفاف تبرز مجموعة مود الأيقونية، والتي أصبحت رمزاً للأناقة المعاصرة. تأتي كل مجموعة داخل كبسولة مصقولة من الفولاذ المقاوم للصدأ، وتضم طقماً كاملاً من أدوات المائدة المطلية بالفضة والمصممة لتناسب نمط الحياة العصري. تشكّل النسخة الكاملة من مود قطعة مركزية أنيقة على مائدة العروسين، بينما تضفي نسخة مود كوفي لمسة مثالية على طقوس الصباح أو الحلويات الاحتفالية. أما نسخ مود سكاي لاين، مستوحاة من مدن عالمية مثل باريس، نيويورك، ودبي، من خلال نقوش بانورامية تمزج بين الجاذبية الحضرية والحرفية الفنية الرفيعة.
مجموعة "بيرسبيكتيف" من ماتياس كيس
لعشّاق الفن المعماري والتصاميم الجريئة، تقدّم مجموعة "بيرسبيكتيف" من المصمم ماتياس كيس إعادة ابتكار لهدايا الزفاف التقليدية. مستوحاة من الزخارف الفرنسية الكلاسيكية، تأتي هذه القطع برؤية معاصرة تشمل شمعدانات ذات طابع معماري، مزهرية زجاجية متعددة الأوجه، وثريات مميزة تجمع بين الرومانسية والحِس الفني العصري. وتأتي في مقدمة المجموعة شمعدان خماسي من إصدار محدود يضم 50 قطعة فقط، ليجسّد التفرد ويشكّل إرثاً عائلياً يُورّث عبر الأجيال.
احتفال بالحب والإرث
مجموعة الزفاف من Christofle ليست مجرد تشكيلة من الهدايا الفاخرة، بل هي احتفال بالحرفية العالية، الحب، والإرث. من لحظات الفطور الأولى التي تجمع العروسين، إلى الذكريات التي تُصنع على مرّ السنين، صُمّمت هذه القطع لترافق رحلتهم وتثري منزلهم وقلبهم عاماً بعد عام.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.