ميراندا كير بعد طفلها الثاني: لا يهمني أن أستعيد رشاقتي بالكامل! | Gheir

ميراندا كير بعد طفلها الثاني: لا يهمني أن أستعيد رشاقتي بالكامل!

رشاقة  Nov 27, 2018     
×

ميراندا كير بعد طفلها الثاني: لا يهمني أن أستعيد رشاقتي بالكامل!

هل يمكنك تصديق أن السوبر موديل الأسترالية ميراندا كير قد تقول تلك العبارة؟ نعم صدّقي!

ففي أحدث حوار لها مع واحدة من أشهر المجلات النسائية العالمية، قالت إنها لا تتعجل العودة لرشاقتها، أو للتخلص من وزن الحمل بصورة ملحّة؛ فليحدث ذلك وقتما يحدث.

فهي ترى أن تكوين طفل داخل جسد امرأة يمتد لفترة 9 أشهر وربما أكثر قليلاً، فلماذا ينبغي على أيّ امرأة أن تضع نفسها تحت ضغط كبير لتعود إلى وزنها أو قوامها السابق في فترة أقصر من تلك. وأضافت أن أهم ما ينبغي لأي امرأة أن تركز عليه، هو الشعور بإيجابية تجاه جسدها وقوامها، وهذا تحديداً ما تذكر نفسها به دوماً.

تقول كير: ربما يحتاج جسمي لتسعة أشهر لكي يعود لسابق قوامه، وأتمكن من ارتداء ثوب سباحة جريء بحرية، وربما يحتاج لوقت أكثر من ذلك، ربما عام، وربما لا يعود جسمي لسابق رشاقته، فما المشكلة؟ ينبغي لي أن أركز على أن أكون بصحة جيدة، وأتعامل بإيجابية وتقبّل مع صورة جسمي وقدراته وما يمكننا تحقيقه معاً.

السوبر موديل، التي كانت واحدة من عارضات فيكتورياز سيكريت، تقول إن الأمومة تأتي في المقام الأول بالنسبة لها، وتشعر بأنها الفعل الذي يشعرها بالسعادة والرضى أكثر من أي شيء – وربما كان ذلك هو محفزها لتقبل أيّ تغيّرات طرأت على قوامها ورشاقتها، بالإضافة لتركيزها على علامتها الخاصة لإنتاج مستحضرات العناية بالبشرة التي تلقى نجاحاً لافتاً.

ولكنها عادت وأكدت أهمّية تقبّل جسمك، على أيّ صورة، ما دمتِ حريصة على صحتك.

فكيف ترين رأي ميراندا كير؟ وهل يمكنك اتباع نصائحها في الإيجابية تجاه جسمك؟

كلمات مفتاحيّة: رجيم صحي،

آيات محمود، مواليد 1980، وحاصلة على ليسانس الآداب في علم النفس من جامعة عين شمس - أعمل محررة مجتوى التصميم والتكنولوجيا في موقع Gheir الالكتروني؛ ولدي خبرة في تقديم محتوى متعلق بأحدث صيحات وفعاليات فنون التصميم والديكور، وأحدث صيحات الأثاث وألوان الديكورات والأكسسوارات، ومتابعة الفعاليات الفنية المحلية والعالمية المهتمة بمجالات التصميم والديكور، بالإضافة لمتابعة أحدث ما يقدمه عالم تكنولوجيا الانترنت والاتصالات، وأحدث إبداعات عالم السيارات والمركبات.

الرشاقة