بين الشرق والغرب، تتزيّن خمس وجهات عالمية بروح الأعياد، كل واحدة منها تقدّم طريقتها الخاصة في صناعة الدهشة. من منتجعات الإمارات النابضة بالحياة، إلى أناقة سويسرا ودفء المغرب، مروراً بسحر المالديف وحداثة ألمانيا… رحلة تحتفل بالجمال، وتجمع بين الفخامة، المتعة، وأجواء نهاية العام التي تبقى في الذاكرة.
الإمارات
في الإمارات، لا تفوتوا فرصة استقبال الأعياد في منتجع أتلانتس النخلة الذي يضمّ عدداً كبيراً من المطاعم الراقية التي تستقبلكم لتقدم لكم عروضها الاحتفالية التي لا تفوّت.
فمطبخ "أريانا" الإيراني، الخاضع لإدارة الطاهية ومؤلفة كتب الطبخ الشهيرة "أريانا بندي"، سيكون وجهتكم المثالية للتجمعات الاحتفالية بصحبة الأحباب بموسم الأعياد. مع ديكور مُلهم، وكرم الضيافة الأصيل، يسلط المطعم الضوء على ثراء المطبخ الإيراني من خلال قائمة طعام شهية، زاخرة بلفائف الديك الرومي، والنكهة العطرية للحم الضأن المفروم، وصولًا إلى طبق "أريانا" الأيقوني من المشاوي المشكلة.
في موسم الأعياد هذا، يحتفي مطعم "هاكاسان" الحائز نجمة "ميشلان"، بإشراف الطاهي التنفيذي البارع "آندي توه"، بتقديم تجربة طهي راقية تجمع بين أصالة المطبخ الكانتوني والابتكارات العصرية. تزدان القائمة الانتقائية بأطباق استثنائية، من أبرزها طبق "يوان باو" الذهبي، وهو "دمبلينغ" مقرمش محشوّ بلحم السلطعون الملك والكافيار الفاخر، إلى جانب طبق فطر "موريل يونان" مع صلصة "أبالون"، وتبرز نكهات آسيا العميقة في طبق الكركند المشوي مع فتات "مالا غاو" ومرق الكركند الحار، وتُختتم التجربة مع طبق "تندرلوين واغيو" الأسترالي المطهو على مقلاة "ووك" المخصوصة مع "يام" صيني، والمكاديميا المُكَرملة، وتتبيلة الخلّ المعتّق الحار، الذي يمثّل ذروة الحرفية في تقديم اللحوم الفاخرة بلمسة آسيوية مُبتكرة.
من ناحية ثانية، يمكنكم أن تستمتعوا بموسم أعياد مستوحى من المطبخ الياباني البيروفي في مطعم "نوبو" دبي؛ حيث يقدم مجموعة مُختارة من الأطباق ضمن قائمته الانتقائية، بالإضافة إلى وجبة احتفالية خاصة للفطور المتأخر "برانش"، على أنغام الموسيقى الحيّة لمنسق الموسيقى "دي جيه". الزوار الكرام على موعد مع تشكيلة تدلل الحواس من أشهى الأطباق على رأسهم لحم الفيليه البقري بمذاق لا يُقاوم، وسمك القد الأسود المُميز بتتبيلة "ميزو". يُمكن لرواد المطعم الجلوس في إحدى مناطق تناول الطعام الخمس، بما في ذلك صالة الطعام الرئيسية، أو ركن السوشي الخاص الذي يستوعب 13 مقعدًا، أو مقصورة كبار الزوار مع مقاعد في الصف الأمامي تطل على أجواء المطبخ الحيوية. يتمتع مطعم "نوبو" دبي بتراس فسيح يطل على نخلة جميرا، ويحتوي على منطقة جلوس مريحة تطل على أفق دبي المذهل. أما لمن يرغبون في مزيد من الخصوصية، فيُمكنهم اختيار واحدة من ست غرف طعام خاصة تتميز بإطلالات بانورامية ممتدة من الأرض للسقف على الخليج العربي، وتستوعب حتى 12 ضيفًا.
سويسرا
عن تجربة سابقة، نؤكد لكم بأن The Dolder Grand هو المكان الأجمل في سويسرا للاحتفال بأ عياد نهاية العام. يواصل ذا دولدر غراند ترسيخ مكانته كوجهة تحتفي بأساليب المبدعين العالميين في مجالات الفنّ والتصميم والهندسة المعمارية. ويقدّم المصمّم البلجيكي شارل كايسان، في هذا الموسم، عملاً فنياً مفاهيمياً يتميّز بتوازن رفيع بين الشعرية والدقة، ويستلهم جوهره من فكرة التحوّل، حيث تتحوّل العناصر المألوفة إلى تركيبات بصرية ذات أبعاد رمزية. وقد أبدع كايسان في تحويل السبا إلى مشهد فنّي معلّق ينبض بالضوء والانسيابية، من خلال شجرة ميلاد حديثة التكوين، صيغت بدقّة من طيور مصنوعة من أوراق ذهبية تحاكي مفهوم الصفاء والتسامح.
يقدم الفندق أيضاً عروضاً حصرية لموسم نهاية العام تشمل:
برانش نهاية العام: يقدّم الفندق تجربة طعام استثنائية بين 25 و28 ديسمبر 2025، تشمل تشكيلة غنيّة من الأطباق الساخنة، والمخبوزات، والحلويات الفاخرة، ضمن أجواء احتفالية أنيقة. كما يوفّر باقات إقامة مصمّمة خصيصًا لتلائم مختلف التفضيلات.
شاي العصر الملكي : يُعيد الفندق إحياء تقليد شاي العصر بأسلوب عصري راقٍ، مستلهمًا من تقاليد الضيافة البريطانية الرفيعة. وتُقدّم خلال هذه التجربة أجود أنواع الشاي، إلى جانب السكونز، والسندويشات، والحلويات من إعداد الشيف كاترين فاغن بلاست، مع إمكانية إضافة المحار أو الكافيار أو الشمبانيا لإضفاء لمسة من الترف.
شاليه كروغ – تجربة الفوندو المميّزة: يُرحّب الفندق بضيوفه في شاليه كروغ الموسمي، حيث يقدّم الشيف الحائز على نجمتي ميشلان هايكو نيدر، إلى جانب خبير الأجبان رولف بيلر، خلطة فوندو حصرية برفقة أطباق جانبية مختارة وزجاجة Krug Grande Cuvée، في أجواء دافئة تعبق بالتميّز.
ذا غراند هيريتج : تعود هذه الفعالية الشتوية المميّزة بإلهام من أسلوب الآرت ديكو، حيث يدعو الشيف هايكو نيدر الضيوف في تجربة تذوّق تستعرض المطبخ الكلاسيكي بتفسير معاصر، مستوحاة من فنون الطهو التي وضع أسسها أوغست إسكوفِيه، مبتكر مفهوم "الطهو الراقي"، وتشمل أطباقاً مثل لوبستر ترميدور ونسخة مبتكرة من تورنيدوس روسيني.
المالديف
إذا كنتم تبحثون عن تجربة فريدة للاحتفال بنهاية العام، فما عليكم سوى حجز إقامتكم في باروس المالديف Baros Maldives الجزيرة التي تكشف عن برنامج "أصداء من باروس" خلال موسم مناسبات نهاية العام، حيث يجمع بين تراث الجزيرة العريق، وطبيعتها الساحرة ، وروح الألفة التي طالما ميّزتها. ويتضمن البرنامج مجموعة من الاحتفالات والأنشطة المصمّمة لتنسج لحظات من الذكرى وسط الأناقة الخالدة في باروس. ويتصدر المشهد المطعم الشهير ذا لايتهاوس The Lighthouse، الذي يحتفل هذا العام بمرور 20 عاماً على افتتاحه، عبر أمسيات عشاء احتفالية راقية تتيح للضيوف تذوّق إبداعات الطهو الفاخر وأصناف شراب العنب الفاخرة، ضمن إطلالة ساحرة على المحيط الهندي. كما تحمل التجارب المستوحاة من التقاليد المالديفية طابعاً خاصاً من الرومانسية، مع الإبحار عند الغروب على متن القارب التقليدي "نُوما"، المصنوع يدوياً، في مشهد يعكس تراث الملاحة العريق للمالديف. كما يعود هذا الموسم أيضاً تحدي الطهو الاحتفالي الذي يُعدّ من أبرز تقاليد باروس وأكثرها شعبية، حيث يشعل روح المنافسة الودية بين الضيوف.
وتحت سطح الماء، تدعو تجربة "مستكشف البيئة" الضيوف إلى التعرّف على عالم الشعاب المرجانية، من خلال جلسات غوص تعليمية نهارية وليلية، وزراعة الشعاب، وجلسات غوص للحفاظ على البيئة البحرية. كما تتواصل مغامرة "صيد كنوز باروس" الأسبوعية، التي تمنح أحد الفائزين إقامة مجانية لمدة سبع ليالٍ. فكل لقاء مع الحياة البحرية الزاخرة التي تحيط بالجزيرة يشكّل تجربة تجمع بين الاكتشاف والمساهمة في حماية البيئة، في تجسيد ملموس لرسالة باروس في احترام الطبيعة. وفي قلب الجزيرة، تتألق الفعاليات عبر وجبات العشاء تحت ضوء الفوانيس، وحفلات الشواء الاحتفالية، وأمسيات خاصة تستعرض نكهات الموسم في مواقع خلابة. وأما الباحثون عن تجربة استثنائية، فيمكنهم الاستمتاع بعشاء خاص على منصة البيانوPiano Deck فوق مياه البحيرة، في أمسية تجمع بين البحر والسماء.
المغرب
يُعتبر المغرب من الوجهات الجميلة للاحتفال بأعياد نهاية حيث تسود الأجواء الشتوية الباردة رغم موقع البلاد في القارة الأفريقية. أما أفضل عنوان لإقامة مترفة في المغرب، فيكمن في فندق رويال منصور الدار البيضاء الذي يعّد ضويفه بأمسيات ممتعة مستوحاة من الأمسيات البرّاقة و"العصر الذهبي".
تحت وهج الغابات الذهبية المَهيبة والشلّالات من البلّور وقطع الديكور والزينة المستوحاة من حقبة الآرت ديكو، يتحوّل فندق رويال منصور الدار البيضاء إلى مسرحٍ مضيء تتداخل فيه الأناقة مع الغموض والرقيّ. تزدان أركانه بمشاهد آسرة تعبق بأجواء الاحتفال، حيث تتلاقى فنون الطهي الرفيعة بالسهرات المتلألئة والأناقة العصيّة على الزمن.
فماذا ينتظركم في هذا الفندق؟
قائمة عشاء ليلة العيد : يدعو مطعم "لا براسري" الضيوف للانطلاق في رحلة إلى عالم الأطايب، تبدأ بالإسقلوب الملفوف بورق الكرنب، وسمك موسى المحشو بالكمأة، إلى جانب ديك الحبش المشوي مع كبد الإوز والكستناء، وختام الأمسية مسك مع كيك الميلاد التقليدي (بوش دي نويل).
أمّا مطعم "لو روف توب"، فتعمّه أجواء البهجة حيث يُقدّم وليمة مستوحاة من نكهات البحر الأبيض المتوسط، تشمل الكركند المشوي، وصدور البط بصلصة زهر البرتقال نصف المركّزة، وريزوتو الفطر بالكمأة البيضاء، تحت سماء الدار البيضاء المرصّعة بالنجوم.
قائمة عشاء ليلة رأس السنة: تتحوّل قاعة الاحتفالات إلى مسرحٍ متلألئ، حيث تُقدّم فرقة "أريثا" عرضًا موسيقيًا حيًّا يُعيد إلى الأذهان سحر موسيقى الـMotown، ويستحضر أنغام الستينيات والسبعينيات وفخامة العصر الذهبي.
نبقى في المغرب وهذه المرة مع فندق رويال منصور مراكش والذي يدعو ضيوفه هذا الموسم للاحتفاء بأجواء موسم الأعياد والانغماس في عالمٍ من الخيال والنور من خلال رحلة آسرة مستوحاة من عنوان "الطيور الساحرة". فماذا ينتظركم في هذا الفندق؟
فنّ الطعام: طوال موسم الأعياد، تدعو المطاعم الحائزة جوائز في فندق رويال منصور مراكش الضيوف إلى الانطلاق في رحلةٍ استثنائية إلى عالم الأطايب تجمع بين سحر الإبداع وروعة الاحتفال. ومن وحي المكوّنات الموسمية وتقاليد الأعياد التي تعبق بحسّ الحنين إلى الماضي، أعدّت فرق الطهو الموهوبة في الفندق قوائم طعام احتفالية تُجسّد تناغمًا فريدًا بين النكهة والفنّ والفرح، لتُبهر الضيوف تجربة تذوّق تُشبه لوحة فنية نابضة بالحياة. سواء اختار الضيوف تذوّق المأكولات المغربية المحضّرة على الأصول تحت سماء مراكش المرصّعة بالنجوم في مطعم "لا غراند تابل ماروكان"، أو الانغماس في الأطباق الفرنسية الكلاسيكية في "لو غراند براسري"، أو السفر عبر النكهات إلى شوارع إيطاليا الحالمة مع أطباق مطعم "سيسامو" الإيطالية الشهية، فإنّ كل تجربة طهي تتحوّل إلى لحظةٍ نابضة بالمشاركة والمشاعر، تُعزّزها خدمة راقية تُجسّد معنى الضيافة الرفيعة المُرادفة لاسم رويال منصور.
كيك العيد التقليدي (بوش دي نويل): لإضفاء لمسةٍ من الحلاوة على موسم الأعياد، يدعو فندق رويال منصور مراكش ضيوفه للاحتفاء بسحر العيد مع مجموعةٍ من كيك الميلاد الفاخر (بوش دو نويل) التي تجمع بين التقاليد والابتكار، لتقدّم تحفًا فنية من النكهات تُرضي الذوق كما تُبهج العين. ويُمكن للضيوف الاختيار من بين كيك "سيغنيتشر" من مجموعة رويال منصور التي تُجسّد روح العلامة في وجهاتها الثلاث الشهيرة، أو كيك "رويال منصور مراكش" من ابتكار الشيف إيلين داروز الذي يعكس دفء أجواء العيد وتقاليده العريقة، إلى جانب نكهاتٍ مميّزة تشمل كستناء مون بلان مع الليتشيه، والمانجو مع خبز الزنجبيل، أو رول الشوكولاتة الكلاسيكي.
العافية والرفاه: يدعو سبا رويال منصور مراكش ضيوفه هذا الموسم للاسترخاء واستعادة الحيويّة في واحة من الهدوء والفخامة، حيث يلتقي فنّ العناية بالجمال بأرقى معايير الرفاهية والعافية. وإلى جانب العلاجات المميّزة التي يشتهر بها السبا، يُمكن للضيوف الاستفادة من برنامجٍ متكاملٍ للياقة والعافية صُمِّم خصيصًا لفترة الأعياد، ليمنحهم تجربة تجدّد متكاملة تهيّئهم لاستقبال العام الجديد بإشراقة وراحة بال. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للضيوف لقاء لوتسيا ماسلوفسكا، مُستشارة العافية في فندق رويال منصور مراكش خلال موسم الأعياد ومؤسِّسة علامة My Separate World Ltd. فهي تستعين بنهجٍ متكامل يجمع بين التدليك والتغذية والتأمّل، لتُرشد ضيوفها إلى العلاجات الأنسب لاحتياجاتهم الفردية، وتشجّعهم على تبنّي أسلوب حياة متوازن يُعزّز حسّ الرضا بنفسهم.
ألمانيا
صحيح أن غالبية مدن ألمانيا تُعتبر وجهة مثالية للاحتفال باعياد نهاية العام، إلا أن اختيارنا وقع هذه المرة على مدينة فارنكفورت التي تضمّ فندق ذا فلورنتين الذي سيفتح أبوابه لاستقبال الضيوف ابتداءً من 1 ديسمبر 2025 ليقدّم ملاذاً حضرياً راقياً في قلب المدينة.
ماذا ينتظركم في هذا الفندق الجديد؟
فن الطهي كفلسفة حياة: ترتكز تجربة الطعام في ذا فلورنتين على مبدأ واضح: مطبخ معاصر يُقدَّم بأناقة طبيعية وبأسلوب يعكس فخامة بلا تكلّف. ويتجلّى جوهر هذه التجربة في المطعم الرئيسي بإشراف الشيف التنفيذي نيكلاس نوسباومر، الذي يمزج بين الحِرفية الكلاسيكية والنكهات الراقية والشغف بالمكوّنات عالية الجودة، ليقدّم أسلوباً يحمل بصمته الخاصة. ويقدّم مطعم ذا غاردن لمسة متوسطية خفيفة تُرافق إيقاع اليوم. يُعدّ في الصباح فطوراً مُتقناً، ويقدّم خلال الغداء أطباقاً أوروبية تتخلّلها لمسات محلية، فيما يعرض في المساء باقة من الأطباق العصرية التي تُناسب المشاركة. ويجاور المطعم فناء ذا غاردن، ما يضفي على التجربة أجواءً مشبعة بالضوء والحيوية وروح اللقاءات الاجتماعية الهادئة. ويكتمل المشهد في استراحة ذا فلورنتين، حيث تجتمع الكوكتيلات الأيقونية مع مفهوم متفرّد وأجواء تنبض بالحياة. فالإضاءة الخافتة، والمشروبات المختارة بعناية، والأطباق الخفيفة عالية الجودة تمنح الزوّار تجربة راقية تستقطب سكّان فرانكفورت والسيّاح الباحثين عن أجواء تجمع بين الأناقة والدفء.
السبا: يمثّل السبا في ذا فلورنتين ملاذاً هادئاً يوازن حيوية المدينة، جامعاً بين مفاهيم العافية الحديثة والطقوس العلاجية الفعّالة والمستحضرات الفاخرة، بما في ذلك تعاون خاص مع علامة د. باربرا شتورم. يضمّ السبا خمس غرف علاجية وحوض سباحة داخلياً بطول 45 قدماً تغمره الإضاءة الطبيعية، إضافة إلى غرف ساونا وحديقة سبا تمنح الضيوف إحساساً متكاملاً بالتجدّد والراحة. وترتكز جميع العلاجات على مبادئ اليقظة الذهنية، حيث تُصمَّم بما يتلاءم مع احتياجات كل ضيف، مستندةً إلى أسس علمية دقيقة لتحقيق نتائج ملموسة وشعور عميق بالصفاء الجسدي والذهني.
عرض افتتاحي حصري: احتفالاً بافتتاحه، يقدّم فندق ذا فلورنتين لضيوفه فرصة للاستمتاع بلحظات استثنائية منذ الزيارة الأولى. فعند حجز باقة "تعرّف إلى ذا فلورنتين"، يحصل الضيف على رصيد فندقي بقيمة 100 يورو لاستخدامه خلال فترة الإقامة، وذلك للحجوزات الممتدة بين 1 ديسمبر 2025 و28 فبراير 2026.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.