بعد علاقة استمرت ما يقرب من أربع سنوات وخطوبتهما لمدة عامين، أفادت العديد من التقارير انفصال جينيفر لوبيز (51 عاماً) عن خطيبها لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغز (45 عاماً).
آخر مرة أطل الثنائي معاً كانت في الأول من مارس خلال وجودهما في جمهورية الدومينيكان، حيث تُشارك جينيفر لوبيز في تصوير فيلمها الجديد Shotgun Wedding ، ووفقاً لما نقله موقع TMZ حدث الانفصال يوم الجمعة، لكن مجلة بيبول أشارت نقلاً عن مصدر مُقرّب منهما: "لقد مر وقت طويل، إنهما مقيّدان في عالم أعمالهما، لذا فإن الأمر ليس بسيطاً. لقد اتخذا بعض الوقت للتفكير في حل كل ذلك".
بدأت جينيفر لوبيز مواعدة أليكس رودريغز عام 2017 وبدت علاقتهما قوية للغاية، خاصة بعد مُشاركتهما تربية أطفالهما توأم جينيفر لوبيز ماكس وإيمي من زوجها السابق مارك أنتوني، وابنتيه إيلا (12 عاماً) وناتاشا (16 عاماً) من زوجته السابقة سينثيا سكورتيس. في عام 2019، تقدّم أليكس رودريغز لخِطبة جينيفر لوبيز رسمياً، وبينما كان ينتظر الجميع زفافهما كشفت جينيفر لوبيز أنها اضطرت لإلغاء حفل الزفاف مرتين بسبب الجائحة.
لكن هل الخيانة أدت إلى الانفصال؟
في الشهر الماضي، انتشرت العديد من التكهنات والشائعات عن علاقة تجمع أليكس رودريغز مع ماديسون ليكروي نجمة مسلسل تلفزيون الواقع Southern Charm، ومع ذلك، ذكرت مجلة بيبول عن مصدر مُقرّب منهما أن الاثنين "لم يلتقيا قط"، وفي مُقابلتها مع PageSix قالت ماديسون ليكروي إنها تحدثت معه عبر الهاتف فقط ووصفت علاقتهما بأنها "بريئة".
مُحررة أخبار وكاتبة مقالات لموقع gheir.com، شغفي بصناعة الأزياء دفعني إلى التعمق و دراسة أصولها، بينما خبرتي الأكاديمية في مجال الإعلام جعلت مهنة مُحررة الموضة هي الأمثل لي، لأنقل لكم يومياً أخبار الأزياء و المجوهرات، و حوارات مع أهم شخصيات الموضة العالمية والعربية بجانب تحليلات أسبوعية تكشف كواليس و خبايا صناعتها.