تمضي نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينير من نجاح آخر. فالأخت الصغرى في عائلة كارداشيان/ جينير خالفت كل التوقعات منذ أن بلغت الـ18 من العمر، وبعد أن كانت تُعد "الطفلة البريئة" في العائلة أثبتت أنها أكثر من ذلك بكثير، وأنها تستحق أن تحمل لقب سيدة الأعمال من الطراز الأول.
فبعد أن بنت إمبراطورية ضخمة من مستحضرات التجميل جعلتها تُصنّف ضمن قائمة فوربس لسيدات الأعمال العصاميات، وبعد أن جنت ثروة طائلة تفوق ثروات أخواتها الأكبر سناً، أصبحت كايلي المرأة الأولى التي يصل عدد متابعيها على إنستغرام إلى 300 مليون متابع، محققةً بذلك رقماً قياسياً جديداً. فهي الشخص الثالث عالمياً من حيث التراتبية في عدد المتابعين، بعد الحساب الرسمي لإنستغرام، ونجم كرة القدم كريستيانو رونادلو.
ويحلّ بعد كايلي كل من لوينيل ميسي و"ذا روك". أما النساء الأكثر متابعةً بعد كايلي فهن أريانا غراندي وسيلينا غوميز وكيم كارداشيان وبيونسيه وجاستن بيبر.
كلمات مفتاحيّة:
كايلي جينر،
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.