في موسم يحمل الكثير من الدفء والاحتفال، تبرز مجوهرات شانيل كأجمل هدية يمكن أن تتلقّاها المرأة، وكتفصيل فاخر يضيف لمسة من الجمال إلى كل إطلالة احتفالية. فهذه الدار الباريسية العريقة لا تقدّم مجرد قطع تزيّن المظهر، بل تقدّم لغة خاصة من الأناقة، تحملها كل امرأة بطريقتها.
من بين مجموعات الدار التي تحظى بمكانة لافتة، يبرز Coco Crush بتصميمه الهندسي الناعم ونقشته المستوحاة من الخطوط الكلاسيكية لجلد الكابيتوني، فيمنح كل قطعة حضوراً عصرياً يرافق صاحبتها يومياً. أما Camelia، الزهرة التي شكّلت أحد رموز غابريال شانيل الأثيرة، فتقدّم تفسيراً شاعرياً للأنوثة. تتفتح تفاصيلها بلمسة من الرقة، لتصبح قطعة تتحوّل بسهولة إلى توقيع شخصي للمرأة في مناسباتها.
وبين الجمال والخيال، تأتي مجموعة Comete التي تستوحي تصاميمها من النجوم والكواكب، وكأنها تمنح المرأة لحظة من الضوء الخاص بها. هذه المجموعة تضيف بريقاً محسوباً يتناغم مع أجواء الأعياد وما تحمله من أمنيات جديدة. ولا يمكن الحديث عن هدايا الموسم من شانيل من دون ذكر Chance de Chanel، التي تترجم روح الحظ والمرح في تصاميم مرهفة تعكس طاقة إيجابية تُرافق صاحبتها طوال العام.
أما لمن ترغب بهدية تجمع بين الجمال والابتكار، فتقدّم ساعات الدار مساحة فريدة تجمع الحرفية الدقيقة بالهوية المميزة. ساعة Code Coco تحوّل مشبك حقيبة شانيل الأيقوني إلى تفصيل معاصر يلتف حول المعصم بكل جرأة، في حين تظل J12 إحدى أكثر الساعات رغبة بفضل شخصيتها الرياضية الأنيقة المصاغة من السيراميك عالي التقنية. هذه النماذج، إلى جانب ابتكارات أخرى، تمنح المرأة هدية لا ترتبط بزمان، بل ترافقها لسنوات كقطعة تعكس قوة حضورها.
هكذا تصبح مجوهرات وساعات شانيل أكثر من هدية، بل رسالة محبّة ولمسة من الفخامة الخالدة التي تحتفل بالمرأة وتُضيء لحظاتها في موسم الأعياد وما بعده.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.