فصل جديد ومثير في قضية النجمة بلايك ليفلي والممثل جاستن بالدوني الذي اتهمته بالتحرش أثناء العمل معها في فيلم لكن جاستن بالدوني نفى هذه الشائعات ويدعي أنها تقوم بحملة تشويه لسمعته، أحدث هذه الفصول تشارك به تايلور سويفت بطريقة غير مباشرة حيث تعد من الصديقات المقربات لبلايك ليفلي.
خلال المحاكمة أشار محامو جاستن بالدوني أن بلايك ليفلي كانت تستخدم صداقتها مع تايلور سويفت كورقة تهديد نظرًا لمكانتها وشهرتها العالمية في حين لم تعلق تايلور سويفت مباشرة على الأمر إلا أن العديد من التقارير أشارت إلى أن هذا الأمر جعلها تقطع علاقة صداقتها مع بلايك ليفلي وتبتعد عنها، والدليل على هذا رسائل نصية أرسلتها بلايك إلى جاستن بالدوني وهو الأمر الذي جعل محامو بلايك ليفلي يتقدموا بطلب حماية الرسائل الخاصة بينها وبين تايلور سويفت لكن اليوم، رفض قاضٍ في نيويورك هذا الطلب رفضًا قاطعًا.
أعلن القاضي مؤخرًا السماح لمحامي جاستن بالدوني بالاطلاع على الاتصالات بين بلايك ليفلي وتايلور سويفت ومجموعة الرسائل المتبادلة بينهما مع وضع جميع المراسلات المتعلقة بفيلم "ينتهي بنا" قيد التدقيق.
تهدف هذه الخطوة إلى الكشف عن معلومات من شأنها إثبات أو دحض ادعاءات ليفلي بالتحرش والانتقام، وبعيدًا عن ساحات القضاء قد يؤدي هذا الأمر القضائي إلى نهاية علاقة الصداقة بين تايلور سويفت وبلايك ليفلي التي تمر حاليًا بالفعل بفترة سيئة حيث زًج باسم تايلور سويفت في القضية دون أن تكون طرفًا بها، كما أظهر محامو جاستن بالدوني كيف أن بلايك ليفلي كانت تستخدم علاقتها معها للتهديد.
مُحررة أخبار وكاتبة مقالات لموقع gheir.com، شغفي بصناعة الأزياء دفعني إلى التعمق و دراسة أصولها، بينما خبرتي الأكاديمية في مجال الإعلام جعلت مهنة مُحررة الموضة هي الأمثل لي، لأنقل لكم يومياً أخبار الأزياء و المجوهرات، و حوارات مع أهم شخصيات الموضة العالمية والعربية بجانب تحليلات أسبوعية تكشف كواليس و خبايا صناعتها.